The 2-Minute Rule for المدير التقليدي



قراءة المزيد عن الفرق بين الأنشطة المندمجة والأنشطة الموازية

الفرق بين إعادة التمويل العقاري وقرض التمويل العقاري الثاني

يسعى المدير التقليدي إلى الاستقرار والسيطرة، ومحاولة حل القضايا بسرعة قبل فهم أهميتها.

على النقيض من ذلك، يركز القائد الاستراتيجي على الرؤية المستقبلية والابتكار. يسعى هذا النوع من القادة إلى تحفيز الموظفين من خلال تشجيع التفكير الإبداعي والمبادرة الفردية. القائد الاستراتيجي يفضل بيئة عمل ديناميكية حيث يتم تشجيع الموظفين على تقديم أفكار جديدة والمشاركة في اتخاذ القرارات.

في الختام، يمكن القول إن الفروق بين الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية تعكس التغيرات في متطلبات بيئة الأعمال الحديثة. بينما يركز المدير التقليدي على الكفاءة والامتثال، يسعى القائد الاستراتيجي إلى الابتكار والتكيف مع التغيرات. يتطلب النجاح في العصر الحالي القدرة على دمج الجوانب الإيجابية لكل من الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية، مما يتيح للمنظمات تحقيق التوازن بين الاستقرار والابتكار.

تطوير المهارات: كيف يختلف نهج المدير التقليدي عن القائد الاستراتيجي؟

يستطيع هذا الشخص أن يستخدم التواصل اللفظي والحركي بطريقة فعالة ومنتِجة من شأنها تحفيز الأشخاص داخل مجتمعِِ ما من أجل بلوغ ما يسعى إليه من أهداف.

- تخويل قسط كبير من سلطة القرار للمؤسسة نفسها، وغالبا ما تكون هذه السلطة مقسمة بين مكونات ومجالس المؤسسة ضمن مقاربة تشاركية غير متمركزة.

عند المدير التقليدي يتم توجيه المعلومات من أعلى إلى أسفل؛ فهو الآمر والناهي الوحيد، أما عند القائد فيكون اتجاه المعلومات بالتدفق الحر بجميع الاتجاهات، واستماعه والإصغاء التام لها؛ لمعرفة دوافع واحتياجات الموظفين.

يخدم قادة الفرق أو قادة "المجموعات" هدفاً مهماً في مصفوفة الرشاقة. إنهم لا يمارسون الرئاسة على الموظفين في فرقهم، بل يساعدون على تخطيط العمل وتحقيق الانسجام في تنفيذه، ويسعون إلى بناء فريق متماسك. كما أنهم يقدمون الإلهام والتدريب والملاحظات لأفراد الفريق، ويرفعون التقارير إلى قادة القبائل حول التقدم المحرز، ويقدمون معلومات حول تنمية الموظفين وأدائهم إلى قادة الفروع ذات الصلة. انظر إلى قادة المجموعات على أنهم أفراد مساهمون استطاعوا تنمية مهارات القيادة أو على الأقل يبدون الاهتمام بتعلم هذه المهارات.

ويركز على المهارات الإدارية والقيادية وإعداد الخطط والدراسات اللازمة لإدارة السلامة البيئية بالمستشفى أو إحد أقسامها وفقاً للمتطلبات المتغيرة والمتجددة في مجال إدارة الرعاية الصحية.

يميل إلى التركيز على الحفاظ على الاستقرار والتنظيم داخل المؤسسة، مما يجعله يعتمد بشكل كبير على البيانات التاريخية والإجراءات القياسية. هذا النهج يمكن أن يكون فعالًا في بيئات مستقرة حيث تكون التغييرات نادرة، ولكنه قد يفتقر إلى المرونة اللازمة للتكيف مع التغيرات السريعة في السوق.

تتجلى الفروق بين النهجين في تأثيرهما على الأداء الفردي والجماعي. في بيئة المدير التقليدي، قد يشعر الموظفون بالضغط لتحقيق الأهداف المحددة، مما قد يؤدي إلى زيادة التوتر وتقليل الرضا الوظيفي. في المقابل، يمكن أن يؤدي نهج القائد الاستراتيجي إلى زيادة الرضا الوظيفي والالتزام، حيث يشعر الأفراد بأنهم جزء من رؤية أكبر وأن مساهماتهم تحظى بالتقدير.

يولي القائد الاستراتيجي عملية الاتجاه نحو الهدف أهمية اضغط هنا كبيرة، ويضع لها الاستراتيجيات المناسبة للقيام بذلك.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *